بالتعاون مع جمعية رحمه العالمية الوفد الثاني للتجمع يصل قطاع غزة بسلام
في إطار استمرار الجهود المبذولة من قبل تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا لدعم القطاع الصحي في غزة، وتعزيز التضامن مع زملائهم هناك بالتعاون مع جمعية “رحمة “العالمية ، وصل اليوم وفد مشترك مؤلف من 21 طاقم الطبي، مجهزين بكامل المعدات والأدوية الضرورية. الفريق يشمل تخصصات متعددة، منها:
يتعهد تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا بإرسال وفود طبية متخصصة إلى قطاع غزة، بهدف تقديم الدعم المهني والإنساني، وتعزيز صمود الفرق الطبية المحلية، رغم النقص الحاد في الأدوية والتجهيزات الطبية لمواجهة تزايد عدد الجرحى والمصابين نتيجة للاعتداءات الإسرائيلية.
نتمنى السلامة للوفد ولكل الكوادر الطبية في قطاع غزة، مع تمنياتنا بالشفاء لجميع المرضى والمصابين.
أزمة إنسانية غير مسبوقة تحدث الآن في مجمع ناصر الطبي بفعل قوات الاحتلال الإسرائيلي
في عرض صادم يظهر استهتاراً بالحياة الإنسانية، قام الاحتلال الإسرائيلي بتحويل مجمع ناصر الطبي إلى ثكنة عسكرية، الأمر الذي جعل المستشفى خارج الخدمة وعاجز عن تقديم الرعاية الطبية للجرحى والمصابين، بالإضافة إلى تفاقم الأزمة الإنسانية المستعصية أصلاً. ويتعرض الفريق الطبي الذي كرس نفسه لإنقاذ الأرواح لمعاملة لا تليق بهم، حيث تم شد وثاقهم لفترات ممتدة وتعرضوا للاعتداء الجسدي والضرب، وتم تجريدهم من ملابسهم داخل مبنى الولادة.
ومما يزيد من خطورة الأمر، قامت القوات الإسرائيلية باعتقال 70 من الممرضين والأطباء والفنيين الطبيين في المستشفى، مما ترك فقط 25 عاملا يكافحون للتعامل مع الحالات التي تتطلب رعاية سريرية مكثفة. وقد تسبب اعتقال الطبيب الوحيد المختص بالعناية المركزة بتفاقم صعوبة الوضع إذ أن الحالات الحرجة لا يتوفر لها إشراف طبي صحيح. ومما يثير القلق والخوف، فقد قام جنود الاحتلال بخطف العديد من المرضى طريحي الفراش والعاجزين، الذين كانوا يخضعون للعلاج أصلاً، وجرّهم بالقوة من المجمع – الأمر الذي يعرض حياتهم للخطر.
وقد ازدادت الظروف سوءاً بفعل القطع المتعمد للكهرباء عن مجمع ناصر الطبي منذ ثلاثة أيام من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، مما أدى إلى انقطاع إمدادات الأكسجين وينذر بتدهور سريع للوضع الصحي الحرج للمصابين. وقد فارق سبع أشخاص الحياة بسبب هذا الانقطاع حتى الآن. علاوة على ذلك، فإن توقف المولدات عن العمل قد أوقف إمداد مياه الشرب والطعام وأثر سلباً على أعمال النظافة في المستشفى، مما أدى إلى خلق ظروف غير آمنة – خاصة لثلاث نساء، إحداهن طبيبة، وضعن مواليدهن فيه مؤخراً – هذا بالإضافة إلى فيضان مياه الصرف الصحي في أقسام الطوارئ. وقد رفض الاحتلال الإسرائيلي كافة النداءات المتكررة من أجل التنسيق معه لمعالجة هذه المشكلة.
وبناءً على ما سبق، وعلى الوضع الصحي الكارثي الذي وصل إليه الحال في مجمع ناصر الطبي بسبب العدوان الإسرائيلي عليه، فإننا طالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته الإنسانية بإدانة هذه الأفعال اللا إنسانية والعمل على إنهاء هذا العدوان الوحشي ضد شعبنا الأعزل. وكذلك، فإننا نحمل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة الفرق الطبية والمرضى الذين قام باختطافهم من مجمع ناصر الطبي، وأيضاً أولئك الذين ما زالوا متواجدين فيه.
عودة لها ما بعدها … الوفد التخصصي لتجمع الأطباء يعود من غزة.
بفضل الله وعونه عاد بالسلامة وفد تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا PalMed بتاريخ ٢/٥
والذي دخل الى القطاع بتاريخ ٢٣/١ وذلك بالتعاون مع مؤسسة رحمة الدولية.
كان الفريق مكوناً من ٢٢ طبيب، منهم ١٢ طبيب من تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا من أصحاب التخصصات الطبية التالية:
برفسور في طب الحروب؛ أخصائي طب الطوارئ؛ جراح قلب وأوعية دموية؛ ثلاث أخصائي إنعاش وعناية مركزة ؛ جراح عظام؛ جراح صدرية ؛ جراح أطفال ؛جراح أمراض نسائية و ممرضة عناية مركزة وقد قام التجمع بتجهيز الوفد بالعديد من المعدات والمواد الطبية التي مكنت الوفد من إجراء جميع العمليات الجراحية التي احتاجها المرضى.
وقام عددٌ من الأطباء بجولات ميدانية على النقاط الطبية التابع للتجمع ورصد احتياجاتها وبحث طرق تحسين سير عملها في ظل هذه الظروف الصعبة.
وفي هذا السياق نؤكد بأن التجمع سيستمر في إرسال الوفود الطبية دعما لزملائنا الأطباء والعاملين في مستشفيات القطاع ولمداواة جراح أهلنا المكلومين.
تجمع الأطباء الفلسطينيين فرع السويد يتمكن من إدخال مساعدات طبية عاجلة لقطاع غزة
ضمن الجهود الرامية لمساعدة أهلنا في قطاع غزة، تمكن تجمع الأطباء الفلسطينيين فرع السويد من إرسال وإدخال مواد طبية و معدات إسعاف أولية للعيادات للرعاية الأولية و المراكز الصحية المتواجدة في مراكز ومخيمات النزوح.
حيث قام الفرع بتجهيز عشر طرود تحتوي كل منها على أكثر من 30 صنف طبي مهم لمرضى الضغط، السكري والحروق.
وهي هذا الإطار يتعهد تجمع الأطباء بعمل كل ما يمكن من أجل التخفيف عن أهلنا ومساعدتهم في هذه المحنه التي يمرون بها.
تأهيل وتوسعة قسم النساء والتوليد في مستشفى الكويت التخصصي و تزويده بالمعدات الازمة
الواقع الصحي في منطقة المشروع:
منذ بداية العدوان الصهيوني على قطاع غزة قبل 119 أيام، انتهج العدو الصهيوني سياسة التهجير القسري للسكان نحو محافظات قطاع غزة الجنوبية من خلال عدة وسائل، من ضمنها تصفية الوجود الصحي في شمال قطاع غزة واستهداف المستشفيات والمراكز الصحية بشكل مباشر، ومع بدء الهجوم على محافظة خانيونس جنوب القطاع قبل نحو شهر ونصف، نزح معظم سكانها، ومن نزح إليها من غزة والشمال، نحو محافظة رفح، مما أدى إلى زيادة عدد سكانها إلى ما نحو 5 أضعاف العدد الأصلي للسكان، وبالتالي أصبح الوضع الصحي في المحافظة كارثيا ومعقدا، في ظل عدم توفر الإمكانيات البشرية والطبية واللوجستية.
وتشير آخر الإحصائيات إلى وجود أكثر من (50,000) امرأة حامل في مراكز الإيواء بقطاع غزة، وأن معدل حالات الولادة يصل إلى حوالي (180) حالة يوميا، وأن الغالبية العظمى من النساء الحوامل يعانين من سوء التغذية وضعف بالصحة العامة نتيجة الظروف القاسية التي يعشن بها في مراكز الإيواء، سواء في المدارس أو الخيام. ولا يوجد هناك أي مرفق صحي في محافظة رفح يقدم الخدمات الطبية الخاصة بالنساء والتوليد سوى المستشفى الإماراتي، ولا يستطيع تغطية الكم الكبير من الحالات يوميا. كما تشير الإحصائيات إلى وجود ما يزيد على (60,000) امرأة مرضعة في مراكز الإيواء حاليا، وهن بحاجة إلى تدخلات وقائية وعلاجية وغذائية فورية منقذة للحياة.
ويعد مستشفى الكويت التخصصي المستشفى الخيري الأهم الذي يقدم الخدمات الصحية للمواطنين إلى جانب مستشفى حكومي وحيد في محافظة رفح، ومما عزز دور المستشفى الكويتي وجوده جغرافيا في قلب محافظة رفح، فأصبح عبء الخدمات الطبية والرعاية الصحية لمعظم السكان والنازحين في المحافظة يقع على عاتقه، مما دفع بإدارة المستشفى لاتخاذ العديد من الخطوات، وتبني الخطط اللازمة لمواجهة هذه الأزمة، ومحاولة معالجة الآثار المترتبة عليها مستقبلا، ومن هذه الخطوات، توفير خدمة النساء والتوليد بالمستشفى.
فكرة المشروع:
يهدف هذا المشروع إلى توفير خدمة النساء والتوليد للمواطنات والنازحات في محافظة رفح، حيث يوجد في المستشفى مكان مخصص للقسم، ولكنه يحتاج إلى أعمال تأهيل، تشمل (أبواب داخلية – شبابيك – إنارة – أدوات صحية – دهان – ستائر – السقف المستعار).
الأهداف:
المساهمة في تقديم خدمات طبية لسكان محافظة رفح والنازحين إليها في الوقت والمكان المناسبين.
المساهمة في توفير خدمة الرعاية الصحية للنساء عموما والنساء الحوامل على وجه الخصوص.
المساهمة في توفير خدمة التوليد في ظروف طبية ملائمة.
مبررات المشروع:
الارتفاع الكبير الطارئ في عدد سكان محافظة رفح نتيجة موجات التهجير والنزوح القسري للسكان.
وجود ما يزيد على (50,000) امرأة حامل في مراكز الإيواء في قطاع غزة، وأكثر من (180) حالة ولادة يوميا.
معظم النساء، والحوامل منهن على وجه الخصوص، يعانين من سوء التغذية، وآثار صحية أخرى للأوضاع الصعبة التي يعشنها في مراكز الإيواء ومخيمات النزوح.
مخرجات المشروع:
غرفة ولادة مجهزة سعة (2) سرير.
عدد (2) غرفة مبيت ما بعد الولادة، سعة (4) أسرة لكل غرفة.
غرفة طبيب نساء وولادة، وغرفة قابلات.
حمام عدد (2) مجهز للاستحمام.
الآثار الإيجابية للمشروع:
تعزيز الصحة العامة في صفوف المواطنات والنازحات في محافظة رفح.
الحد من انتشار الأمراض والأوبئة ومضاعفات ما بعد الولادة بين النساء.
الحفاظ على كرامة النساء من خلال استقبالهن في أماكن تليق بتقديم الخدمات الطبية المختلفة لهن.
وصول الوفد الطبي التخصصي الاول من تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا إلى قطاع غزه.
الإثنين 22.01.2024
قطاع غزة
إلتزاماً بأهداف التجمع وتأدية لواجبنا الوطني والمهني والإنساني بالوقوف مع شعبنا الفلسطيني وتضميد جراحه، فقد أوفد التجمع ثلة من الأطباء من مختلف التخصصات الطبية والجراحية إلى قطاع غزة محملين بالأدوية والمعدات الطبية اللازمة، و هم الآن يباشرون أعمالهم جنبا إلى جنب مع الزملاء في مشافي قطاع غزة ويجرون العمليات النوعية للجرحى والمرضى هناك.
باسم كافة أعضاء تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا نتقدم بالشكر والتقدير للزملاء المشاركيين في هذا الوفد الأول، ونتمنى لهم التوفيق والسلامة .
و نعلن عن بدء التسجيل للوفد الطبي التخصصي الثاني والمزمع إرساله خلال الأسابيع القادمة.
فلذلك نوصي الزملاء الجراحيين وأطباء التخدير والممرضين (من غير حملة الهوية الفلسطينية) الراغبين في المشاركة في الوفود القادمة تعبئة الطلب التآلي لتتمكنوا من مساعدة اهلنا في القطاع الحبيب .
في ظل الشح الكبير في الأدوية والمستلزمات الطبية والذي تعاني منه جميع المؤسسات الصحية في قطاع غزة بفعل الحرب الهمجية المستمرة عليه منذ ثلاثة شهور قام تجمع الأطباء الفلسطينيين في المانيا بتزويد مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس بمجموعة كبيرة من الأدوية والمستلزمات الطبية الضرورية لاستمرارية عمله.
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود ومشاريع التجمع لتكثيف الدعم للقطاع الصحي الذي تعرض للتدمير شبه الكامل بفعل اعتداءات الاحتلال والتي أدت الى إخراج كافة مستشفيات شمال غزة عن العمل والى استشهاد ٣٧٤ فردًا من العاملين في القطاع الصحي منهم ١٢٧ طبيبة وطبيب و ١١٠ ممرضة وممرض و ١٣٧ عامل في القطاع الصحي من خارج هاتين الفئتين واعتقال العشرات منهم، وتدمير ٨٩ سيارة إسعاف.
ويعد مستشفى ناصر حاليا المستشفى الأكبر في قطاع غزة بعد خروج مجمع الشفاء الطبي عن الخدمة اثر استهدافه بالقصف من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
مشروع توسعة قسم الطوارئ و الإسعاف في مستشفى الكويت التخصصي
قطاع غزة – رفح
الواقع الصحي في منطقة المشروع:
منذ بداية العدوان الصهيوني على قطاع غزة قبل 100 يوم، انتهج العدو الصهيوني سياسة التهجير القسري للسكان نحو محافظات قطاع غزة الجنوبية من خلال عدة وسائل، من ضمنها تصفية الوجود الصحي في شمال قطاع غزة واستهداف المستشفيات والمراكز الصحية بشكل مباشر، ومع بدء الهجوم على محافظتي خانيونس والوسطى جنوب القطاع قبل أكثر من شهر، نزح معظم سكان المحافظتين، ومن نزح إليهما من غزة والشمال، نحو محافظة رفح، التي أصبحت حاليا أكبر تجمع سكاني في قطاع غزة، بسبب موجات النزوح الكبيرة نحوها، حيث تشير الإحصائيات إلى أن عدد سكانها قد وصل إلى 1.3 مليون نسمة، أي حوالي 4 أضعاف عدد سكانها في الوضع الطبيعي، وبالتالي أصبح الوضع الصحي في المحافظة كارثيا ومعقدا في ظل عدم توفر الإمكانيات البشرية والطبية واللوجستية.
ويعد مستشفى الكويت التخصصي المستشفى الخيري الأهم الذي يقدم الخدمات الصحية للمواطنين إلى جانب مستشفى حكومي وحيد في محافظة رفح، في ظل الارتفاع الكبير في عدد الشهداء والجرحى, لذلك هناك حاجة ماسة وعاجلة لزيادة القدرة الاستيعابية للمستشفى لمواجهة الأزمة الناجمة عن العدوان المتواصل، وتكدس معظم مواطني القطاع حول المستشفى الكويتي، من خلال إقامة مستشفى ميداني ملحق بالمستشفى، لتخفيف الضغط الهائل على أقسام المستشفى المختلفة.
الأهداف:
1. المساهمة في تقديم خدمات طبية لسكان محافظة رفح والنازحين إليها في الوقت والمكان المناسبين.
2. المساهمة في مواجهة الضغط الكبير نتيجة أعداد الحالات المتزايدة التي يستقبلها المستشفى يوميا.
3. المساهمة في توسيع القدرة الاستيعابية في قسم الطوارئ و الاسعاف في المستشفى التي يوجد عليها ضغط كبير.
4. توفير مساحات جديدة مجهزة لاستقبال الحالات المرضية والتعامل معها بالأساليب الطبية المناسبة.
مبررات المشروع:
1. الارتفاع الكبير الطارئ في عدد سكان محافظة رفح نتيجة موجات التهجير والنزوح القسري للسكان.
2. الارتفاع الكبير في عدد الحالات التي يستقبلها المستشفى يوميا.
3. الحاجة الماسة للعمل بالطاقة القصوى على مدار الساعة، وهذا يتطلب توفير مساحات جديدة مجهزة بكل ما يلزم، إضافة للمساحات الموجودة حاليا.
مكونات المشروع:
1. خيام طبية عدد (3)، كل خيمة تتسع لعدد (12) سرير.
مخرجات المشروع:
1. مستشفى ميداني ملحق بقسم الطوارئ بمستشفى الكويت بمساحة إجمالية حوالي 180 متر مربع.
2. زيادة القدرة السريرية للمستشفى بمقدار (36) سرير إضافي (3 خيام * 12 سرير لكل خيمة).
الآثار الإيجابية للمشروع:
1. تعزيز الصحة العامة في صفوف المواطنين والنازحين.
2. الحد من انتشار الأمراض والأوبئة لا سميا في ظل الازدحام والتكدس الشديدين للمواطنين في محافظة رفح.
3. الحفاظ على كرامة المواطنين من خلال استقبالهم في أماكن تليق بتقديم الخدمات الطبية المختلفة.
تجمع الأطباء الفلسطينيين في بريطانيا يفتتح العيادة الطبية المتنقلة الثانية في قطاع غزة.
في ظل إخراج المشافي في قطاع غزة عن الخدمة وبناء على طلب وزارة الصحة الفلسطينية وللتخفيف الضغط على المستشفيات في قطاع غزة المحاصر، قام تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا فرع بريطانيا و بالتعاون مع جمعيتي اغوش و بيما( فلسطين الدولية للإغاثة الطبية) و المستشفى الكويتي التخصصي من افتتاح العيادة الطبية المتنقلة الثانية.
بفضل الله وحمده نحن مستمرون في خدمة أهلنا في قطاع غزه المحاصر.
ندعو الله أن يوفقنا لاستكمال باقي المشروع وافتتاح باقي النقاط والعيادات المتنقلة.
تجمع الأطباء الفلسطينيين في تركيا يمول النقطة الطبية الثانية في المنطقة الوسطى من قطاع غزة.
بفضل الله وحمده نحن مستمرون في خدمة أهلنا في قطاع غزه المحاصر.
في ظل إخراج المشافي في قطاع غزة عن الخدمة بناء على طلب وزارة الصحة الفلسطينية وللتخفيف الضغط على المستشفيات في قطاع غزة المحاصر, قام تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا فرع تركيا بالتعاون مع مستشفى يافا بفتح نقطة طبية جديده في المنطقه الوسطى داخل مدرسة خديجه للإواء .
ندعو الله أن يوفقنا لاستكمال باقي المشروع وافتتاح باقي النقاط والعيادات المتنقلة.