المقالات

IMG_5494.jpg

الوفد التخصصي الرابع لتجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا PalMed يصل قطاع غزه بسلام

 

بجهود زملائنا الأطباء التواقين لخدمة فلسطين تستمر وفود تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا بالتعاون مع مؤسسة رحمة الدولية في دعم القطاع الصحي في غزة والوقوف جنبا إلى جنب الكوادر الطبية الفلسطينية هناك. فلقد وصل اليوم الإثنين 18 مارس 2024 وفداً مكوناً من ٢٢ زميلاً من التخصصات التالية:
جراحة الأطفال
العناية المكثفة والتخدير
جراحة أوعية دموية
جراحة الحروق و التجميل
جراحة الطوارئ
ممرض عناية مركزة
وجراحة العظام
تخدير وطوارئ
مزودين بالمواد والأجهزة الطبية اللازمة لمشافي غزة وكل ما يحتاجونه لإجراء العمليات وتقديم الخدمات الطبية لأبناء شعبنا الفلسطيني هناك .
وكان علي رأس هذا الوفد رئيس تجمع الاطباء الفلسطينيين في أوروبا  الدكتور رياض مشارقه اخصائي الحروق و التجميل . حيث من المخطط لهذا الوفد العمل في قطاع غزة على مدار اسبوعين واجراء العديد من العمليات والمداخلات الجراحية النوعية وفق التخصصات المشاركة.
كما وسيستمر تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا -بإذن الله- في إرسال الوفود الطبية المتخصصة الى قطاع غزة لتأدية الواجب المهني والإنساني لتعزيز صمود الطواقم الطبية المحلية المتفانية رغم النقص الحاد في الأدوية والأجهزة الطبية في مواجهة الأعداد المتزايدة من الجرحى والمصابين .
سائلين السلامة للوفد ولجميع الكوادر الطبية في قطاع غزة ولشعبنا الفلسطيني هناك.

ومعا وسوياً نداوي الجراح


WhatsApp-Image-2024-03-06-at-00.14.15.jpeg

بروكسل

5 مارس 2024

بدعوة من البرلمان الاوروبي ، قام وفد من تجمع الاطباء الفلسطينيين في اوروبا – فرع فرنسا – بزيارة البرلمان الاوروبي في بروكسل ، وذلك لتقديم شهادات للأطباء العائدين من قطاع غزة  بعد المشاركة في الوفود الطبية التي أرسلها  التجمع إلى غزة لدعم القطاع الصحي هناك .

ولقد قدم أعضاء الوفد شهادات حية توضح المعاناة الإنسانية والصحية  التي حلت بسكان  قطاع غزة نتيجة العدوان عليهم.
كما وقام أعضاء الوفد بتوزيع بيان صحفي باسم تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا -فرع  فرنسا، مطالباً الإتحاد الأوروربي بأخذ موقف جدي لوقف العدوان ،والإسهام في ادخال مزيد من الأطباء والمساعدات  الطبية والإغاثية إلى قطاع غزة للحيلولة دون ارتفاع أعداد الضحايا الأبرياء هناك.

 

 

 

English Report.                      In French                          In Arabic

 

 

 


WhatsApp-Image-2024-03-05-at-01.20.17-1200x900.jpeg

القاهرة 04/03/2024

عاد أعضاء الوفد الطبي لتجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا وجمعية رحمة العالمية من قطاع غزة بعد رحلة إغاثية طبية استغرقت قرابة اسبوعين قضوها في خدمة الجرحى والمرضى هناك .
وذلك ضمن الجهود المستمرة لتجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا لدعم القطاع الصحي في قطاع غزة والوقوف بجانب الزملاء هناك.
وللعلم فالوفد الذي شارك فيه عدة زملاء من فروع مختلفة من التجمع  كان يتكون من التخصصات التالية:
جراحة الوجه والعيون
إنعاش وعناية مركزة
جراحة أوعية دموية
جراحة صدرية
طب طوارئ
جراحة العظام
ممرضي عمليات

وبعون الله  أدخل الوفد كميات من الادوية والمستلزمات الطبية الخاصة بالعمليات وغرف العناية المركزة والتخدير واستطاعوا إجراء عشرات العمليات الجراحية النوعية الناجحة للمرضى وللجرحى هناك.

والجدير بالذكر أن تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا سيستمر في إرسال الوفود الطبية المتخصصة الى قطاع غزة.
والتجمع في صدد إرسال الوفد الطبي التخصصي الثالث قريباً بإذن الله. وذلك لتأدية الواجب المهني والإنساني لتعزيز صمود الطواقم الطبية المحلية المتفانية في غزة وخدمة لشعبنا الفلسطيني في قطاع غزة.

وكل الشكر والتقدير للزملاء المشاركين في الوفد والشكر موصول للمتبرعين والداعمين لأنشطة التجمع .

ومعا وسوياً نداوي الجراح

 

 

 


Screenshot-289-1200x675.png

بالتعاون مع جمعية رحمه العالمية الوفد الثاني للتجمع يصل قطاع غزة بسلام

في إطار استمرار الجهود المبذولة من قبل تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا لدعم القطاع الصحي في غزة، وتعزيز التضامن مع زملائهم هناك بالتعاون مع جمعية “رحمة “العالمية ، وصل اليوم وفد مشترك مؤلف من 21  طاقم الطبي، مجهزين بكامل المعدات والأدوية الضرورية. الفريق يشمل تخصصات متعددة، منها:
– جراحة الوجه والفكين
– التخدير والرعاية الحثيثة
– جراحة الأوعية الدموية
– جراحة الصدر
– الطب الطارئ
– ممرضي العمليات

يتعهد تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا بإرسال وفود طبية متخصصة إلى قطاع غزة، بهدف تقديم الدعم المهني والإنساني، وتعزيز صمود الفرق الطبية المحلية، رغم النقص الحاد في الأدوية والتجهيزات الطبية لمواجهة تزايد عدد الجرحى والمصابين نتيجة للاعتداءات الإسرائيلية.
نتمنى السلامة للوفد ولكل الكوادر الطبية في قطاع غزة، مع تمنياتنا بالشفاء لجميع المرضى والمصابين.
ومعا وسوياً نداوي الجراح

لتبرعاتكم


IMG_5153V.png

بيان صحفي

أزمة إنسانية غير مسبوقة تحدث الآن في مجمع ناصر الطبي بفعل قوات الاحتلال الإسرائيلي

في عرض صادم يظهر استهتاراً بالحياة الإنسانية، قام الاحتلال الإسرائيلي بتحويل مجمع ناصر الطبي إلى ثكنة عسكرية، الأمر الذي جعل المستشفى خارج الخدمة وعاجز عن تقديم الرعاية الطبية للجرحى والمصابين، بالإضافة إلى تفاقم الأزمة الإنسانية المستعصية أصلاً. ويتعرض الفريق الطبي الذي كرس نفسه لإنقاذ الأرواح لمعاملة لا تليق بهم، حيث تم شد وثاقهم لفترات ممتدة وتعرضوا للاعتداء الجسدي والضرب، وتم تجريدهم من ملابسهم داخل مبنى الولادة.
ومما يزيد من خطورة الأمر، قامت القوات الإسرائيلية باعتقال 70 من الممرضين والأطباء والفنيين الطبيين في المستشفى، مما ترك فقط 25 عاملا يكافحون للتعامل مع الحالات التي تتطلب رعاية سريرية مكثفة. وقد تسبب اعتقال الطبيب الوحيد المختص بالعناية المركزة بتفاقم صعوبة الوضع إذ أن الحالات الحرجة لا يتوفر لها إشراف طبي صحيح. ومما يثير القلق والخوف، فقد قام جنود الاحتلال بخطف العديد من المرضى طريحي الفراش والعاجزين، الذين كانوا يخضعون للعلاج أصلاً، وجرّهم بالقوة من المجمع – الأمر الذي يعرض حياتهم للخطر.
وقد ازدادت الظروف سوءاً بفعل القطع المتعمد للكهرباء عن مجمع ناصر الطبي منذ ثلاثة أيام من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، مما أدى إلى انقطاع إمدادات الأكسجين وينذر بتدهور سريع للوضع الصحي الحرج للمصابين. وقد فارق سبع أشخاص الحياة بسبب هذا الانقطاع حتى الآن. علاوة على ذلك، فإن توقف المولدات عن العمل قد أوقف إمداد مياه الشرب والطعام وأثر سلباً على أعمال النظافة في المستشفى، مما أدى إلى خلق ظروف غير آمنة – خاصة لثلاث نساء، إحداهن طبيبة، وضعن مواليدهن فيه مؤخراً – هذا بالإضافة إلى فيضان مياه الصرف الصحي في أقسام الطوارئ. وقد رفض الاحتلال الإسرائيلي كافة النداءات المتكررة من أجل التنسيق معه لمعالجة هذه المشكلة.
وبناءً على ما سبق، وعلى الوضع الصحي الكارثي الذي وصل إليه الحال في مجمع ناصر الطبي بسبب العدوان الإسرائيلي عليه، فإننا طالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته الإنسانية بإدانة هذه الأفعال اللا إنسانية والعمل على إنهاء هذا العدوان الوحشي ضد شعبنا الأعزل. وكذلك، فإننا نحمل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة الفرق الطبية والمرضى الذين قام باختطافهم من مجمع ناصر الطبي، وأيضاً أولئك الذين ما زالوا متواجدين فيه.


GGPxchWXUAAJhXH-1200x802.jpeg

البرلمان الفرنسي والجمعية الفرنسية العمومية يستمعون لشهادات الطاقم الطبي التابع لتجمع الأطباء الفلسطينيين الذي عادوا من قطاع غزة.

حيث اطلع أعضاء التجمع الذين قاموا بزيادة قطاع عزة المحاصر لمده 12 يوميا، أعضاء البرلمان الفرنسي على الوضع العام في قطاع غزة وعلى الوضع الصحي والمستشفيات بشكل خاص في ضوء استمارة العدوان والغزو الإسرائيلي للقطاع وفي ظل منع إدخال المساعدات الطبية والإنسانية العاجلة التي يحتاجها السكان بشكل عام والقطاع الصحي بشكل خاص.

وتحدث أعضاء الوفد عن أطفال أصيبوا في الرأس أو البطن أو تم بتر أطرافهم. وعن رضع يموتون بعد 4 أو 5 ساعات من ولادتهم بسب القصف المستمر وبسبب نقص الطعام والرعاية الطبية اللازمة. وقد توقع أعضاء البعث ازدياد الأعداد الرسمية للقتلى والضحايا بمعدل ضعفين أو ثلاثة نتيجة لاستمرار العدوان ومنع دخول المساعدات والطواقم الطبية العاجلة.
وفي نهاية الاجتماع طالبوا الحضور بالضغط على الحكومة الفرنسية وعلى مراكز صنع القرار من اجل دعم إيقاف العدوان والسماح للمساعدات الطبية والإنسانية بالدخول للقطاع المحاضر.

في دورها غردت السيدة Mathilde Panot عضو في البرلمان الفرنسي عن المنطقة 94 في فرنسا ورئيسة لجنة اليسار في الجمعية الوطنية الفرنسية، وعضو لجنة الشؤون الخارجية في تدوينة على صفحتها على منصة اكس قائله: –

شهادات قوية ومؤثرة من أطباء وممرضة من جمعية PalMed العائدة من #غزة.

يتحدثون عن أطفال جرحوا في الرأس أو البطن أو تم بتر أطرافهم. رضع يموتون بعد 4 أو 5 ساعات من ولادتهم. شجاعة مذهلة من العاملين في مجال الرعاية الصحية الفلسطينيين.

يقول لنا أحد الأطباء إن العدد الرسمي للضحايا يجب أن يتضاعف بمقدار 2 أو 3.. هذه الكلمات ضرورية لكسر الصمت حول جحيم غزة والدعوة بشكل عاجل إلى تحديد توجيه واحد واضح وهو وقف إطلاق النار!

 

معا وسويا نداوي الجراح

our-team.png

عودة لها ما بعدها … الوفد التخصصي لتجمع الأطباء يعود من غزة.

بفضل الله وعونه عاد بالسلامة وفد تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا PalMed بتاريخ ٢/٥
والذي دخل الى القطاع بتاريخ ٢٣/١ وذلك بالتعاون مع مؤسسة رحمة الدولية.
كان الفريق مكوناً من ٢٢ طبيب، منهم ١٢ طبيب من تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا من أصحاب التخصصات الطبية التالية:
 برفسور في طب الحروب؛ أخصائي طب الطوارئ؛ جراح قلب وأوعية دموية؛ ثلاث أخصائي إنعاش وعناية مركزة ؛ جراح عظام؛ جراح صدرية ؛ جراح أطفال ؛جراح أمراض نسائية و ممرضة عناية مركزة وقد قام التجمع  بتجهيز الوفد  بالعديد من المعدات والمواد الطبية التي مكنت الوفد من إجراء جميع العمليات الجراحية التي احتاجها المرضى.
وقام عددٌ من الأطباء بجولات ميدانية على النقاط الطبية التابع للتجمع ورصد احتياجاتها وبحث طرق تحسين سير عملها في ظل هذه الظروف الصعبة.
وفي هذا السياق نؤكد بأن التجمع سيستمر في إرسال الوفود الطبية دعما لزملائنا الأطباء والعاملين في مستشفيات القطاع ولمداواة جراح أهلنا المكلومين.

ومعاً وسوياً نداوي الجراح

IMG_4431-1200x555.png

تجمع الأطباء الفلسطينيين فرع السويد يتمكن من إدخال مساعدات طبية عاجلة لقطاع غزة

ضمن الجهود الرامية لمساعدة أهلنا في قطاع غزة، تمكن تجمع الأطباء الفلسطينيين فرع السويد من إرسال وإدخال مواد طبية و معدات إسعاف أولية للعيادات للرعاية الأولية و المراكز الصحية المتواجدة في مراكز ومخيمات النزوح.

حيث قام الفرع بتجهيز عشر طرود تحتوي كل منها على أكثر من 30 صنف طبي مهم لمرضى الضغط، السكري والحروق.

وهي هذا الإطار يتعهد تجمع الأطباء بعمل كل ما يمكن من أجل التخفيف عن أهلنا ومساعدتهم في هذه المحنه التي يمرون بها.

معاَ نداوي الجراح

Screenshot-242-1200x675.png

تأهيل وتوسعة قسم النساء والتوليد في مستشفى الكويت التخصصي و تزويده بالمعدات الازمة

الواقع الصحي في منطقة المشروع:

منذ بداية العدوان الصهيوني على قطاع غزة قبل 119 أيام، انتهج العدو الصهيوني سياسة التهجير القسري للسكان نحو محافظات قطاع غزة الجنوبية من خلال عدة وسائل، من ضمنها تصفية الوجود الصحي في شمال قطاع غزة واستهداف المستشفيات والمراكز الصحية بشكل مباشر، ومع بدء الهجوم على محافظة خانيونس جنوب القطاع قبل نحو شهر ونصف، نزح معظم سكانها، ومن نزح إليها من غزة والشمال، نحو محافظة رفح، مما أدى إلى زيادة عدد سكانها إلى ما نحو 5 أضعاف العدد الأصلي للسكان، وبالتالي أصبح الوضع الصحي في المحافظة كارثيا ومعقدا، في ظل عدم توفر الإمكانيات البشرية والطبية واللوجستية.
وتشير آخر الإحصائيات إلى وجود أكثر من (50,000) امرأة حامل في مراكز الإيواء بقطاع غزة، وأن معدل حالات الولادة يصل إلى حوالي (180) حالة يوميا، وأن الغالبية العظمى من النساء الحوامل يعانين من سوء التغذية وضعف بالصحة العامة نتيجة الظروف القاسية التي يعشن بها في مراكز الإيواء، سواء في المدارس أو الخيام. ولا يوجد هناك أي مرفق صحي في محافظة رفح يقدم الخدمات الطبية الخاصة بالنساء والتوليد سوى المستشفى الإماراتي، ولا يستطيع تغطية الكم الكبير من الحالات يوميا. كما تشير الإحصائيات إلى وجود ما يزيد على (60,000) امرأة مرضعة في مراكز الإيواء حاليا، وهن بحاجة إلى تدخلات وقائية وعلاجية وغذائية فورية منقذة للحياة.
ويعد مستشفى الكويت التخصصي المستشفى الخيري الأهم الذي يقدم الخدمات الصحية للمواطنين إلى جانب مستشفى حكومي وحيد في محافظة رفح، ومما عزز دور المستشفى الكويتي وجوده جغرافيا في قلب محافظة رفح، فأصبح عبء الخدمات الطبية والرعاية الصحية لمعظم السكان والنازحين في المحافظة يقع على عاتقه، مما دفع بإدارة المستشفى لاتخاذ العديد من الخطوات، وتبني الخطط اللازمة لمواجهة هذه الأزمة، ومحاولة معالجة الآثار المترتبة عليها مستقبلا، ومن هذه الخطوات، توفير خدمة النساء والتوليد بالمستشفى.

فكرة المشروع:

يهدف هذا المشروع إلى توفير خدمة النساء والتوليد للمواطنات والنازحات في محافظة رفح، حيث يوجد في المستشفى مكان مخصص للقسم، ولكنه يحتاج إلى أعمال تأهيل، تشمل (أبواب داخلية – شبابيك – إنارة – أدوات صحية – دهان – ستائر – السقف المستعار).
 

الأهداف:

  1. المساهمة في تقديم خدمات طبية لسكان محافظة رفح والنازحين إليها في الوقت والمكان المناسبين.
  2. المساهمة في توفير خدمة الرعاية الصحية للنساء عموما والنساء الحوامل على وجه الخصوص.
  3. المساهمة في توفير خدمة التوليد في ظروف طبية ملائمة.

مبررات المشروع:

  1. الارتفاع الكبير الطارئ في عدد سكان محافظة رفح نتيجة موجات التهجير والنزوح القسري للسكان.
  2. وجود ما يزيد على (50,000) امرأة حامل في مراكز الإيواء في قطاع غزة، وأكثر من (180) حالة ولادة يوميا.
  3. معظم النساء، والحوامل منهن على وجه الخصوص، يعانين من سوء التغذية، وآثار صحية أخرى للأوضاع الصعبة التي يعشنها في مراكز الإيواء ومخيمات النزوح.

مخرجات المشروع:

  1. غرفة ولادة مجهزة سعة (2) سرير.
  2. عدد (2) غرفة مبيت ما بعد الولادة، سعة (4) أسرة لكل غرفة.
  3. غرفة طبيب نساء وولادة، وغرفة قابلات.
  4. حمام عدد (2) مجهز للاستحمام.
 

الآثار الإيجابية للمشروع:

  1. تعزيز الصحة العامة في صفوف المواطنات والنازحات في محافظة رفح.
  2. الحد من انتشار الأمراض والأوبئة ومضاعفات ما بعد الولادة بين النساء.
  3. الحفاظ على كرامة النساء من خلال استقبالهن في أماكن تليق بتقديم الخدمات الطبية المختلفة لهن.

فيديو المشروع بعد التنفيذ:

https://www.youtube.com/watch?v=AbhrPUXVtvo

 

معاَ وسوياً نداوي الجراح


IMG_4164.jpg

في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة، يتطوع عدد من الأطباء للسفر إلى غزه لتقديم المساعدة الطبية الضرورية للمصابين.

ولكن قبل أن يواجهوا مخاطر الحرب، يقدم تجمع الأطباء الفلسطينيين في اروبا  بتنسيق من جمعية ديفيد نوت تدريبا متخصصا للمتطوعين في (الجراحة في المناطق الحربية) في جامعة بولتون في شمال غرب إنجلترا.

حيث يهدف التدريب إلى تزويد الطبيب بالمهارات اللازمة للتعامل مع مجموعة متنوعة من الإصابات الناجمة عن الرصاص والقنابل والانفجارات، وكيفية إدارتها في ظروف صعبة ومسلتزمات طبية محدودة. ويستخدم المدربون في التدريب دمية تدريبية متطورة تسمى هيستون ، والتي تحاكي الجروح الحربية الشائعة وتسمح للأطباء بممارسة التقنيات الجراحية الأساسية. وقال تيم لو، المدير التنفيذي للعمليات في مؤسسة ديفيد نوت، إن الهدف من التدريب هو “تهيئة الأطباء للتعامل مع التجارب العصيبة التي سيواجهونها في غزة”.

وبعد انتهاء التدريب، يخطط الأطباء للسفر إلى غزه مع تجمع الاطباء الفلسطينين و احد المنظمات العالمية الاخرى التي توفر الدعم اللوجستي والأمني لهم.

حيث يأمل الاطباء المشاركين في الدورة أن يساهموا في إنقاذ الأرواح في غزة، والتي تشهد مستويات عالية من العنف والدمار منذ بدء العدوان الإسرائيلي في أكتوبر. وقد عبر عن ذالك الدكتور هيرون فيرناندو ، وهو طبيب من غلاسكو ، إنه مستعد للمخاطرة بحياته من أجل مساعدة الآخرين. وقال: “أعرف زملاء لي ذهبوا إلى غزة وقُتلوا وهم يساعدون الآخرين. هذا هو الثمن الذي علينا دفعه، لكنني مستعد لدفع هذا الثمن”.

بينما عبر رئيس التجمع الدكتور و جراح الحروق والتجميل الدكتور رياض المشارقة عن فرحتة من اكتمال الكورس الثاني وعبر عن امتنانه لجامعه بولتن البريطانية وجمعية ديفد نت لما بذلوه من جهود في انجاح واتمام هذه الدورة التدريبية . ونوه الدكور رياض ان هذه الدورة سوف تكون جزء من سلسلة دورات تدريبة منتظمة تهدف لرفع كفائة الطواقم الطبية المتوجه لغزة و لتجهيزهم بكل ما يلزمهم من معلومات و مهارات لازمه في هذة الظروف القاسية والبيئة الخطره.
وقد نوه الدكتور رياض ان هذه هي الدورة الثانية وان الاطباء الذي حضروا الدورة الاولي تمكنوا بفضل الله من الذهاب لغزة ومن تقديم المساعدة الطبية اللازمة والتخفيف عن المرضى والجرحي.

الطاقم المشرف على التدريب من جمعية ديفيد نتالدكتور رياض مشارقة وثلة من الاطباء الفلسطينين في دول اروبية عده

 


 


All rights reserved © PalMed europe