بالتنسيق مع وزارة الصحة في قطاع غزة وتحت إشراف مدير مكتب تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا في غزة د.أحمد أبوندى بدأ مشروع صيانة وإعادة تشغيل سيارات الإسعاف في قطاع غزة بتمويل من التجمع.
المشروع يتضمن صيانة وإعادة تأهيل 39 سيارة إسعاف و15 سيارة نقل بحاجة إلى قطع غيار لصيانتها وإعادة تشغيلها.
التفاصيل الرئيسية:
1. **الهدف**: توفير قطع غيار لسيارات الإسعاف والنقل التابعة لوزارة الصحة.
2. **نطاق العمل**: يشمل المشروع توفير قطع الغيار اللازمة وأعمال الصيانة المطلوبة لسيارات الإسعاف والنقل.
3. **الغرض**: يهدف المشروع إلى تلبية الاحتياج الملح لقطع الغيار الخاصة بأسطول سيارات الإسعاف والنقل التابع لوزارة الصحة.
4. **المراحل**: سيتم تنفيذ المشروع على **مرحلتين**:
أقام تجمع الأطباء الفلسطينيين في اوروبا فرع الدنمارك محاضرة في جامعة كوبنهاجن, حيث تم استضافة الدكتور محمد ابو عرب من النرويج للتحدث عن الوضع الصحي الصعب الذي يعانيه أهلنا في قطاع غزة في ظل العدوان الهمجي.
وتطرق الدكتور ابو عرب إلى الصعوبات التي تواجهها الطواقم الطبية في تقديم الخدمات الصحية إلى الاعداد الهائلة من الاصابات في ظل النقص الحاد في الكوادر والمستلزمات الطبية.
ضمن نشاطات التثقيف الصحي والدعم النفسي قامت النقطة الطبية التابعه لبالميد (القرارة) بتنظيم يوم دعم نفسي وترفيهي للاطفال في مدرسة( مبادرة الامل ) بالتعاون مع مركز emphent .
مثل هذه النشاطات التثقيفية و الدعم نفسي تقوم بها بالمد في النقطة الطبية بشكل اسبوعي ودوري بهدف زيادة الوعي الصحي ورفع مستوى الصحة النفسية عند النازحين.
🔴 المكتب الإعلامي الحكومي ينشر تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال “الإسرائيلي” على قطاع غزة لليوم (345) – الأحد 15 سبتمبر 2024:
◻️ (345) يوماً على حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (3,584) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.
◻️ (51,206) شهيداً ومفقوداً.
◻️ (10,000) مفقودٍ.
◻️ (41,206) شهداء ممن وصلوا إلى المستشفيات (وزارة الصحة)
◻️ (16,795) شهيداً من الأطفال.
◻️ (171) طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا في حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (710) أطفالٍ استشهدوا خلال الحرب وعمرهم أقل من عام.
◻️ (36) استشهدوا نتيجة المجاعة.
◻️ (11,378) شهيدة من النساء.
◻️ (885) شهيداً من الطواقم الطبية.
◻️ (83) شهيداً من الدفاع المدني.
◻️ (173) شهيداً من الصحفيين.
◻️ (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
◻️ (520) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
◻️ (95,337) جريحاً ومُصاباً. (وزارة الصحة)
◻️ (69%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
◻️ (180) مركزاً للإيواء استهدفها الاحتلال “الإسرائيلي”.
◻️ (19,000) طفل يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
◻️ (3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.
◻️ (131) يوماً على إغلاق جميع معابر قطاع غزة.
◻️ (12,000) جريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.
◻️ (10,000) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
◻️ (3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
◻️ (1,737,524) مصاباً بأمراض معدية نتيجة النزوح.
◻️ (71,338) حالة عدوى التهابات كبد وبائي بسبب النزوح.
◻️ (60,000) سيدة حامل تقريبا مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.
◻️ (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع إدخال الأدوية.
◻️ (5,000) معتقل من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (310) حالات اعتقال من الكوادر الصحية.
◻️ (36) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
◻️ (2) مليون نازح في قطاع غزة.
◻️ (100,000) خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين.
◻️ (200) مقرٍ حكوميٍ دمرها الاحتلال.
◻️ (125) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (336) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (11,500) طالب وطالبة قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي” خلال الحرب.
◻️ (750) معلماً ومعلمةً وعاملاً في سلك التعليم قتلهم الاحتلال خلال الحرب.
◻️ (115) من العلماء وأساتذة جامعات والباحثين أعدمهم الاحتلال.
◻️ (611) مساجد دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (214) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
◻️ (150,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال كلياً.
◻️ (80,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال غير صالحة للسكن.
◻️ (200,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً.
◻️ (83,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال على قطاع غزة.
◻️ (34) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (80) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (162) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال.
◻️ (131) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال.
◻️ (206) مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال.
◻️ (3,130) كيلو متر أطوال شبكات الكهرباء دمرها الاحتلال.
◻️ (330,000) متر طولي شبكات مياه دمرها الاحتلال.
◻️ (655,000) متر طولي شبكات صرف صحي دمرها الاحتلال.
◻️ (2,835,000) متر طولي شبكات طُرق وشوارع دمرها الاحتلال.
◻️ (36) منشأة وملعباً وصالة رياضية دمرها الاحتلال.
◻️ (700) بئر مياه دمرها الاحتلال وأخرجها عن الخدمة.
◻️ (33) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة الجماعية.
المكتب الإعلامي الحكومي
قطاع غزة – فلسطين
الأحد 15 سبتمبر 2024
تحت عنوان ” طب الحروب والكوارث وإغاثة القطاع الصحي المنكوب في قطاع غزة “
” تجمع الأطباء الفلسطينيين في ألمانيا” يعقد مؤتمره السنوي في دورتموند-المانيا
دورتموند – ألمانيا ١٤-٩-٢٠٢٣
عقد تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا – فرع ألمانيا مؤتمره السنوي السابع عشر يوم السبت الموافق ١٤-٩-٢٠٢٣
الجلسة الافتتاحية
افتتح المؤتمر أعماله من قبل رئيس اللجنة العلمية
أ. د. أسعد هنية حيث رحب بالمشاركين الذين حضروا من جميع مقاطعات ألمانيا وعرج فيه على برنامج المؤتمر وفعالياته.
تلا ذلك كلمة لرئيس التجمع الدكتورة غادة أبوعيشة جاء فيها بأن هذا المؤتمر يشكل حدثاً مهما في ضوء الدمار الكبير الذي لحق بالقطاع الصحي في قطاع غزة بسبب العدوان الصهيوني المستمر منذ ١١ شهرا وما أسفر عنه من تدمير ممنهج وكبير للمنشآت الصحية وإخراج معظمها بشكل نهائي عن العمل واستشهاد وجرح واعتقال عدد كبير جدا من الكوادر الصحية في كل المستويات، وبينت ان الهدف الأساسي من عقد المؤتمر هو تسليط الضوء على الواقع الصحي في القطاع وبحث طرق إغاثته بالتعاون مع الجمعيات والمؤسسات غير الحكومية.
المحاضرة العلمية
افتتح برنامج المؤتمر بالمحاضرة العلمية ” طب الحروب والكوارث” للدكتور حسن شلباية استشاري جراحة العظام والحوادث وجراحة اليد والتجميل والتي أعطت ملخصا لدورة طب الحروب والكوارث المتقدمة والتي نظمها التجمع في يونيو الماضي في مدينة فيسترشتيده بحضور نخبة من الزميلات والزملاء ، كما بين الدكتور شلباية التحديات والتطلعات لإقامة هذه الدورة بشكل دوري وتطويرها.
الجلسة الاولى:
تحدث ضيوف الجلسة الدكتور نافع عاشور رئيس اتحاد الأطباء والصيادلة الفلسطينيين في ألمانيا والدكتورة غادة أبو عيشة رئيس تجمع الأطباء الفلسطينيين في ألمانيا عن دور المؤسسات غير الحكومية في دعم القطاع الصحي المنكوب في قطاع غزة والتحديات القائمة لايصال هذا الدعم ، كما تطرقوا لآليات التعاون والتنسيق المشترك بين هذه المؤسسات من اجل تجاوز كل العقبات من أجل دعم القطاع الصحي . وقد أدار الجلسة الدكتور منذر رجب الرئيس السابق لتجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا.
الجلسة الثانية:
أدارها الدكتور منير ديب الرئيس الأسبق لتجمع الأطباء الفلسطينيين في ألمانيا
وتم فيها استضافة كل من الدكتور أحمد أبو ندى، رئيس قسم جراحة الأوعية الدموية في مجمع الشفاء الطبي ورئيس مكتب التجمع في غزة و الدكتور سمير كزكز استشاري جراحة المخ والأعصاب في مدينة لونن الألمانية والدكتور رياض مشارقة استشاري جراحة الترميم والتجميل ورئيس تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا من بريطانيا والدكتور حسام حافظ استشاري جراحة العظام والحوادث في مدينة اوسنابروك في غرب المانيا
تحدث المشاركون في الجلسة حول الوضع الكارثي للمنظومة الصحية في القطاع وما تعرضت له من تدمير ممنهج و شامل نتج عنه معاناة كبيرة للطاقم الطبي على كافة المستويات مبينين في ذات الوقت أشكال الصمود الأسطوري لاطباء القطاع في ظل الابادة الجماعية وقدموا الشكر للجهود المبذولة من قبل التجمع في دعم هذا الصمود،
كما تحدث الضيوف عن تجاربهم من خلال مشاركتهم في الوفود الطبية التي دخلت القطاع في الأسابيع الأخيرة وما عاينوه من أحداث وإصابات تفوق كل التصورات وتعكس حجم المعاناة للمرضى والمصابين و قدموا احصاءات حول انتشار الأوبئة والأمراض المعدية الناتجة عن النزوح المستمر في ظل انعدام سبل الرعاية الصحية الأولية.
اجتماع أعضاء الجمعية العمومية وانتخاب هيئة إدارية ومجلس أمناء جدد
عرضت الهيئة الادارية للتجمع تقريرها الأدبي والمالي وحصلت بالإجماع على براءة الذمة من الجمعية العمومية وانتهت أعمال المؤتمر بانتخاب مجلس أمناء التجمع و هيئة إدارية جديدة مكونة من الزملاء:
في ظل الأوضاع الصعبة التي يمر بها شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة ، ومع شحة الإمكانيات فيما تبقى من المشافي الحكومية والأهلية الفاعلة هناك والتي تكتظ بالمصابين والجرحى مما أدى إلى تأجيل الكثير من العمليات الجراحية غير الطارئة للعديد من الجرحى والمرضى .
وفي هذا الصدد أطلق تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا / فرع تركيا مشروعاً طبياً جديداً يتمثل في تمويل إجراء 100 عملية جراحية للجرحى والمرضى النازحين في منطقة النصيرات والمحافظات الوسطى في قطاع غزة حيث يتواجد أكبر عدد من النازحين من أبناء شعبنا هناك.
ويتحقق من خلال هذا المشروع تسهيل وتسريع إجراء العمليات للمحتاجين من الجرحى والمرضى الذين ينتظرون على القوائم وتشغيل ودعم الكوادر الطبية العاملة في المراكز الأهلية في قطاع غزة.
وبحمد الله وفضله فلقد بدأ المشروع بإجراء العديد من العمليات في مركز الرازي الطبي لبعض الجرحى والمرضى، وفي هذا الصدد نشكر أعضاء وأصدقاء التجمع الذين دعموا هذا المشروع وغيره من مشاريع التجمع الطبية، سائلين المولى الشفاء العاجل والتام لجميع مرضانا وجرحانا والسلامة لأبناء شعبنا. ومعا وسويا نداوي الجراح.
قام تجمع الاطباء الفلسطينين في اوروبا و بالتعاون مع شركاء محليين، قيادة مشروع اعادة اعمار وتأهيل المستشفى الأوروبي. حيث يهدف المشروع إلى إعادة تأهيل المستشفى بشكل كامل وإعادته إلى طاقته التشغيلية الكاملة، مما يتيح استئناف خدمات الرعاية الطبية.
مراحل المشروع:
المرحلة الأولى: استعادة شبكة الكهرباء في المستشفى.
المرحلة الثانية: إعادة تشغيل محطة توليد الأوكسجين و تاهيل قسم العناية المكثفة، القسطرة القلبية و العماليات.
المرحلة الثالثة: جارية حاليًا وتركز على استكمال التجديدات في جميع أقسام ومرافق المستشفى.
هذا المشروع جلب الأمل الجديد للمنطقة، حيث وفر للمرضى الوصول إلى الخدمات الصحية الضرورية لنجاة المجتمع. سوف يبقي التجمع ملتزمة بالاستدامة الطويلة الأمد للنظام الصحي في غزة وتعزيز الخدمات الطبية في المنطقة و صمود اهلنا.
بعد إغلاق دام شهرين، أعيد فتح المستشفى الأوروبي في غزة بنجاح في 25 أغسطس. يمثل هذا الافتتاح خطوة حيوية في استعادة الخدمات الصحية الأساسية لسكان غزة بعد الإخلاء الكامل للمستشفى وإغلاقه في 2 يوليو.
تبرع للمشروع:
من خلال مساهماتك، يمكننا مواصلة التقدم في المراحل التالية من المشروع وضمان مستقبل صحي مستدام لاهلنا في القطاع.
تم بحمد الله وعونه بالأمس إفتتاح النقطة الطبية الرابعة لتجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا / فرع تركيا ، وهذه المرة كانت في قلب مدينة غزة وبالتحديد في حي الشيخ رضوان، حيث تعيش المدينة وضعا صحيا خطيرا لقلة المؤسسات الصحية العاملة وصعوبة الوصول إلى اليها. حيث تقدم هذه العيادة الخدمات الطبية للمواطنين المتواجدين في منطقة الشيخ رضوان والنصر ومنطقة غرب غزة ومخيم الشاطئ والمناطق المجاورة .
نشكر كل الزملاء والداعمين الذين ساهموا في انجاح هذا المشروع وباقي المشاريع الطبية التي ينفذها التجمع . سائلين المولى أن يرفع الظلم عن شعبنا في أسرع وقت والشفاء للجرحى والمرضى والسلامة للجميع. ومعا وسوياً نداوي الجراح
مول PalMed France مشروع شراء حليب الأطفال الرضع والمنقطع في غزة بسبب حرب الإبادة وتم شراء كمية من الحليب ب 10000يورو وإيصالها إلى غزة بالتعاون مع مؤسسة save children’s Gaza
ويتم توزيع الحليب من خلال نقاط التجمع الطبية في غزة.
مستمرون في خدمة شعبنا
الاعتداء جنسياً على المعتقلين الفلسطينيين جريمة دنيئة لا يمكن التغاضي عنها.
نشر الإعلام الإسرائيلي بالأمس مقاطع مسربة من مركز اعتقال إسرائيلي يظهر جريمة اغتصاب السجانين لمعتقل فلسطيني مكبل في ساحة المعتقل، حيث كان في الساحة عشرات الأسرى الفلسطينين مكبلين وممددين على بطونهم ، وعلى مسمعهم وأمام كاميرات المعتقل التي يعلم السجانون بأنها قيد التسجيل تمت هذه الجريمة الخسسيسة . وذكر الإعلام الإسرائيلي أنّه عندما علمت إدارة السجن بالجريمة فتحت تحقيقا وأرادت استجواب السجانين إلاّ أن مجموعة من قادة بعض الأحزاب سياسية هناك داهمت مركز الإعتقال ومنعت إدارة السجن فعلياً من مجرد استجواب المجرمين وفتح تحقيق معهم.!!!
إنّ تعمد السجانين والسياسيين تنفيذ هذه الجريمة على مسمع الأسرى في المعتقل وأمام الكاميرات ومن ثمّ تسريبها للإعلام هو بمثابة تعذيب نفسي وإذلال مقصود للأسرى المتواجدين في معتقلاتهم ولتحطيم روح التحدي والصمود عند شعبنا الفلسطيني بأكمله وإعلان جلي للتكبّر والغطرسة وعدم الإكتراث بالعدالة الدولية.
إن جرائم الإحتلال البشعة وساديته الدموية بحق شعبنا فاقت القدرة البشرية على الإستيعاب ، وجرأته في الطغيان تخطت إمكانية التحمل الآدمي ، وهو الذي لا يخجل من وصف جيشه بالجيش الأكثر أخلاقية في العالم !!!
إنّ وثيقة جينيف لحقوق أسرى الحرب والمعتقلين وملحقاتها وكافة الأعراف الدولية تمنع وتعاقب على مثل هذه الجرائم ، والمؤسسات الدولية المعنية على معرفة بهذه الجرائم البشعة التي ينفذها الإحتلال تباعاً، وعليها أن تقوم بواجباتها. ولا يعقل ألا يصدر أي تصريح من قبل هذه المؤسسات بخصوص هذه الجريمة الدنيئة التي نفذتها قوات الإحتلال ودافع عنها قادته السياسيين .
وبناء على ذلك فإنّنا في تجمع الأطباء الفلسطينين في أوروبا نؤكد على أننا سنستمر دون كلل بمطالبة كل الجهات المعنية في الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي بإيقاف هذه الفظائع المروعة ، ونؤكّد أنه لا راحة للإنسانية إلاّ بمعاقبة حازمة لمجرمي الحروب قتلة الأطفال ومغتصبي الأسرى ومدمري المشافي .
الهيئة الإدارية
تجمع الأطباء الفلسطينين في أوروبا
Press Release
Sexual Assault of Palestinian Detainees is a Despicable Crime
That MustNot Be Whitewashed
Yesterday, Israeli media published leaked footage from notorious Israeli detention centre Sde Teiman showing prison guards raping a handcuffed Palestinian detainee in the detention yard. There, dozens of Palestinian prisoners were seen handcuffed and lying on their faces. As it was occurring, this heinous crime was heard by the handcuffed detainees and recorded by the detention centre’s cameras, which the guards knew were operational. Israeli media stated that when the prison’s administration learned of the crime, they opened an investigation and planned on interrogating those guards. However, a group of Israeli political parties’ leaders and their hordes raided the detention centre and effectively prevented the prison’s administration from even questioning those criminals.
The deliberate effecting of this crime by the guards, with support of their far right politicians, in the presence of the detainees and in front of cameras, and then leaking the footage to the media, is an act of psychological torture aimed at the intentional humiliation of Palestinian detainees who have been arbitrarily kidnapped by the IOF. It is meant to crush the spirit of defiance and resilience of the entire Palestinian people and is a blatant display of arrogance, conceit, and disregard for international law.
The atrocious crimes of the Israeli occupation and its bloody sadism against our people have surpassed human comprehension, and its audacity in its tyrannous practises has exceeded human tolerance. All this occurs while Israel shamelessly describes its army – dubbed the Israeli Defence Force (IDF) whereas it is in reality the “Offence” Force (IOF) – as the most moral army in the world!
The Geneva Convention on the Rights of War Prisoners and Detainees, and its Annexes, along with all international norms, prohibit and punish such crimes. International organisations are aware of these heinous crimes that are continuously being committed by Israel, and they must carry-out their mandates immediately! It is incomprehensible and utterly shameful that no statement has been issued by these institutions regarding this vile crime that was committed by the Israeli occupation forces and lauded and defended by its political leaders. It is also but a sample of the atrocities that have been perpetrated by the IOF against innocent and defenceless Palestinian detainees, this time documented by Sde Teiman’s security cameras and brought to the public eye, whether for purposes of humiliating Palestinians, intimidating them, or even by mistake.
Accordingly, we, the Palestinian Doctors Association in Europe (PalMed), affirm that we will vigorously continue to demand that all concerned parties in the United Nations and the European Union put an end to these horrific atrocities. We emphasise that humanity will find no peace except through the firm punishment of these Israeli war criminals, child murderers, prisoner rapists, and hospital destroyers.
Administrative Board
Palestinian Doctors Association in Europe – PalMed